سِكران!.
شَالِح ها الدِّني خَلْفي
وْمَاشي وَرَا رَهجِة أمَل
مِقْفِي
كيف مُمكْن أُوصَل، وْسِكران؟
وِالدَّرب بَرْمْ!
وْمَشِيتي...
وَقْفِة!...
سِكران، مِطْفي، مْنَهْنَه، وْتِعبَان...
مَاشي...
وْعَرض الدَّرب ما بْيِكْفي
يَامَا سْنَدِتْ كِتفي على حِيطَان
وْيَاما سْنَدِتْ حِيطَان.. عَ كِتفي!..
تَ وْصِلت عَ الباب
وْأنا... هِلْكان!
تْكِيت نِتْفِه
تِكْيِت النّتْفِه!.
وْما كان يِفْتَحلي حَدَا، وْلاَ كَان
يْبَيّنْ حَدَا...
مِدري ال حَدَا مِخفي
مِدري الأمل مَيِّت وْصَرلُو زْمَان
عَ البَاب تاكي، وْسَانِد الدَّرْفِه!
رِجْعِت تْصَرِّخ بَقْوِة الإيمان
دِقّ بَعد...
وْتِضحِك الصِّدْفِه
كِيف مُمكِن يُوصَل الإنسان؟
وِالبَيْت مِطْفي!
وْقَاصدو...
مِطْفِي!... |